دراما الثانوية: وفاة والد الأولي علي الجمهورية بعد يوم من فرحتها

اكتملت دراما الثانوية العامة هذا العام بحادث حزين فاجأ الجميع، حيث لم تستمر فرحة الطالبة هبة الله السيد عبدالحميد
بحصولها علي المركز الأول علي مستوي الجمهورية في قسم علمي علوم بالثانوية العامة لأكثر من 24 ساعة، حيث تلقت الاربعاء خبر وفاة والدها الذي كان يرقد في العناية المركزة بمستشفي بنها التعليمي. وفوجئت أثناء تكريمها من الدكتور يسري الجمل، وزير التربية والتعليم، بنبأ وفاة والدها. وتركت هبة حفل التكريم مسرعة وعادت إلي مستشفي بنها، وارتمت في أحضان والدتها، وبكت بشدة قائلة: كنت أريد أن يعيش أبي حتي أصبح طبيبة "جراحة" مثله. وقالت هبة الله لصحيفة الجمهورية بحزن شديد: إنه قدر الله ولا راد لقضائه وسوف أحقق وصية أبي بأن أعمل بنفس المستشفي الذي توفي به وأن أحقق المركز الأول في كل سنوات الدراسة في كلية الطب. واعتذرت هبة الله عن عدم حضورها لتكريم وزير التعليم العالي مؤكدة أنه لا طعم لأي تكريم بعد وفاة والدها. كما تلقت برقية عزاء من المستشار عدلي حسين محافظ القليوبية.

انا لله وانا اليه راجعون ...

ربنا يرحمو ويصبر اولادو ...

الثانويه العامه المصريه بتأكد ان مصر فاشله في مجال التعليم وطالما التعليم فاشل يبقى كل المجالات التانيه فاشله.

قمة الظلم وقمة الاستخفاف بتعب الطلاب والاهالي ...

حسبي الله ونعم الوكيل ...

تحيــــــــــاتي

Mr.Mody

شكرا علي مرورك

البقاء لله

ملحقتش تفرح

شكرا علي مرورك

وربنا يجعل ايامك كلها افرااااااااااح

لا حول ولا قوة الا بالله
شكرا علي الموضوع المتميز

شكرا علي المرور

ان لله وانا اليه راجعون
ولا حول ولا قوه الا بالله

لا حول ولا قوة الا بالله